Renovations and expansion transformed this into the Paço de São Cristóvão ("Palace of Saint Christopher"). تجديد وتوسيع تحولت هذه إلى باكو دي ساو كريستوفاو ("قصر سانت كريستوفر").
São Cristóvão was the state capital until 1855, when the provincial president Inácio Joaquim Barbosa moved the capital to Aracaju. كانت ساو كريستوفاو عاصمة الدولة حتى عام 1855 عندما قام الرئيس إيناسيو جواكيم باربوسا بنقل العاصمة الى أراكاجو.
It was heavily damaged during the eight years of Dutch rule in São Cristóvão, from 1637 to 1645; the city served alternately as a base for Portuguese guerillas and as a seat of power for the Dutch. كان الكنيسة قد تضررت بشكل كبير خلال ثماني سنوات من الحكم الهولندي في ساو كريستوفاو من 1637 إلى 1645 وكانت المدينة قاعدة للفدائيين البرتغاليين ومقر السلطة الهولندية.
The town sent an appeal to the King of Portugal for money for a full renovation of the church in 1666, and eventually received 4,000 cruzados in 1702. توسعت ساو كريستوفاو بشكل كبير بعد نهاية الحكم الهولندي وأُعيد بناء الكنيسة قبل السكان المحليين، وأرسلت المدينة نداء إلى ملك البرتغال من أجل المال لغرض استكمال تجديد الكنيسة في عام 1666، وحصلت على 4000 كروزادوس في 1702.
The church is one of the earliest remaining structures in both the town of São Cristóvão and the state of Sergipe; it is also one of the main elements of the UNESCO World Heritage Site of the São Francisco Square in the Town of São Cristóvão. الكنيسة هي واحدة من أقدم الهياكل المتبقية في كل من مدينة ساو كريستوفاو و ولاية سيرغيبي، بل أيضا واحدة من العناصر الرئيسية لمواقع اليونسكو للتراث العالمي في ساو فرانسيسكو في مدينة ساو كريستوفاو.
The church is one of the earliest remaining structures in both the town of São Cristóvão and the state of Sergipe; it is also one of the main elements of the UNESCO World Heritage Site of the São Francisco Square in the Town of São Cristóvão. الكنيسة هي واحدة من أقدم الهياكل المتبقية في كل من مدينة ساو كريستوفاو و ولاية سيرغيبي، بل أيضا واحدة من العناصر الرئيسية لمواقع اليونسكو للتراث العالمي في ساو فرانسيسكو في مدينة ساو كريستوفاو.
The church is one of the earliest remaining structures in both the town of São Cristóvão and the state of Sergipe; it is also one of the main elements of the UNESCO World Heritage Site of the São Francisco Square in the Town of São Cristóvão. الكنيسة هي واحدة من أقدم الهياكل المتبقية في كل من مدينة ساو كريستوفاو و ولاية سيرغيبي، بل أيضا واحدة من العناصر الرئيسية لمواقع اليونسكو للتراث العالمي في ساو فرانسيسكو في مدينة ساو كريستوفاو.
São Cristóvão was established by the Portuguese (in a time when Portugal, Spain and the Naples kingdoms were under the rule of Philip II of Spain) as one of the first colonization attempts in Sergipe, which makes the city the fourth oldest one in Brazil. تم تأسيس مدينة ساو كريستوفاو من قبل البرتغاليين (حينما كانت ممالك البرتغال واسبانيا و نابولي تحت حكم فيليب الثاني ملك إسبانيا) باعتبارها واحدة من أولى محاولات الاستعمار في سيرجيبي، مما يجعل رابع أقدم مدينة في البرازيل.
Our Lady of Victory served as a nucleus for the construction of other religious structures in São Cristóvão; its renovation was followed by the construction of the Church and Convent of Santa Cruz (Convent of San Francisco) (1693), the Convent and Church of the Order of Carmo (1699), Misericórdia Hospital and Church and the Church of Our Lady of the Rosary of Black Men (1743). كانت سيدة النصر بمثابة نواة لبناء غيرها من الهياكل الدينية في ساو كريستوفاو؛ فأعقب تجديدها بناء كنيسة ودير سانتا كروز (دير ساو فرانسيسكو) (1693) ، دير وكنيسة كارمو (1699) وكنيسة ومستشفى مسيريكورديا و كنيسة سيدة الوردية من الرجال السود (1743).
جوال إصدار